هل تفعلينها لو طلبها منكِ زوجك ليلة الزفاف

 كان هناك شاب خطب امرأة وتمت الموافقة على الخطبة ، وتم الزواج ، المهم ماذا حدث ليلة الدخلة ، فبعد أن دخل العريس شقته مع زوجته ، ثم رن هاتفه المحمول ، ثم رد على الهاتف المحمول وكان الحوار كالتالي..! الزوج: وعليكم السلام ، فينكم يانصابين ، ماحضرتوا الحفل ، أنا غاضب منكم. المتصل : آسفين لقد تعطلت السيار في الطريق ، والآن نحن جئنا في الطريق ،وسوف نأتي إليكم ، وقد سألنا عنكم ، فقالوا أنك ذهبت مع العروس وقد انتهى العرس ، فرجعنا إلى البيت. (البيت يبعد 300 كيلو ويحتاج لساعات سفر). الزوج : قال لهم المهم اتعشيتوا ؟ المتصل : لا والله! فقال الزوج : وكم عددكم؟ فقال المتصل : عشرة أفراد فقال الزوج : أقولك "على الطلاك عشاكم عندي". المتصل : ياابن الحلال ايه اللي بتقوله أنت عريس جديد ،..إلخ. لكن لا فائدة فالزوج مُصّر على أنهم يتعشوا عنده. فأنهى الزوج المكالمة على أنهم يأتوا إليه ويتعشوا معه. الزوجة المسكينة ، لم تصدق مافعله زوجها ليلة الدخلة ، ثم قال يافلانه ، سوف أذهب إلى السوبر ماركت وسوف أرجع على الفور. "ففكرت الزوجة أنه سوف يأتي بعشاء جاهز". وبعد ربع ساعة رجع الزوج ومعه عشاء غير جاهز. فقالت الزوجة ، ماهذا. فقال لها الزوج: الله يخليلي اياكي قومي اعملي عشاء لزملائي في العمل فهم سيأتون من مكان بعيد وما اتعشوا ؟! وبينما هم يتحدثون إذ طرق الباب. قال الزوج قد وصل أصحابي ،فقال لزوجته
، ورينا همتك يازوجتي . ثم زهب إلى أصدقائه في الصالون يتحدث معهم. فذهبت الزوجة المسكينة إلى المطبخ تقطع البصل والبندورة ، بفستان الزفاف وعينها تدمع ، وتقول لنفسها ؟! (بكرة أذهب عند أهلي من الفجر وأطلب الطلاق). ثم المسكينة انتهت من تحضير العشاء ، ثم انتهى الزملاء من الأكل وذهبوا إلى منازلهم ، والزوجة المسكينة متضايقة لأبعد الحدود ؟ ثم كانت المفاجأة الكبرى؟! دخل الزوج عليها ويرمي لها 20 ألف دولار فقال لها : هذا حقك. قالت : كيف حقي؟! فقال هذا الرهان بيني وبين اصدقائي على كل واحد 20 دولار بأنك تطبخي ليلة الدخلة؟! فمها هو ردة فعلك ، موافقة ولا لا ، فقد ربحت الرهان لأنك طبختي. فقالت الزوجة ببساطة ، رجعني عند بيت أهلي وهي تبكي. فموقف غريب جداً لا يفعله أحد ، فهل يراهن أحد على هذا ليلة الزفاف ؟!